انت السبب " رسالة من الأقصى "

انت السبب "رسالة من الأقصى"

هذه رسالة من المسجد الأقصى إلى من يشعر بالخوف عليه:
" أنا الآن انظر إلى الناس فأراهم و قد أصابهم شيء من الحزن و القلق لحالي و لما قد يحدث إليّ، نعم، أراهم عادوا ليتذكروني بعد نسيان.
الآن تشعرون بالخوف و تبكون حزناً عليّ !! ألم تفهموا المعادلة بعد؟
لا أريد دموعكم، و لا أريد حزنكم و صراخكم. غداً إذا حدث لي شيء فسأشكيكم إلى الله. سأشكي من كان ينام عن صلاة الفجر و اليهود يسهرون لحفر الخندق من تحتي. سأشكي الذين يفكرون لترك بلادهم و الهجرة هرباً لأي مكان يقبل بهم، بينما اليهود يفكرون للهجرة من كل مكان إلى فلسطين و يقبلون بها. سأشكي اللواتي يستصعبن إرتداء الحجاب بينما اليهوديات لا يستصعبن حمل السلاح و الخدمة في الجيش. أين كنتم في الأمس؟؟؟!!! أنا سأخبركم. . .
في الأمس عندما جاء اليهود ليحفروا الخندق من تحتي كنت أبحث عنكم فأجدكم على شاشات التلفاز تتابعون أعمال المغنّيين و المغنّيات، وعندما كان اليهود يخططون لبناء هيكلهم؛ كنت أرى الشباب يخططون لبناء علاقات الحب و الغرام. نعم، كنت أرى الشباب في المستوطنات يتعلمون حب الهيكل المزعوم، وكنت أرى شبابنا يزدادون حباً و انبهاراً في الغرب و فكره المسموم.
كنت أنادي "حيّ على الصلاة" و أنتظر قدوم الناس فلا يأتون، كنت أقول في الفجر "الصلاة خير من النوم" ولكنّ الناس نائمون.
ألم تفهموا المعادلة بعد؟ "إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ" [الرعد:11]
نعم هذه هي المعادلة، إذا كنتم تريدون الأقصى فغيروا ذنوبكم إلى طاعة، وأبدلوا معاصيكم بعبادة.
إذا كنت تفكر في حمايتي فأصلح صلتك بالله، عاهد نفسك على التوبة الآن، عاهد الله على طاعة الوالدين، انطلق إلى المسجد و صل نفسك به، عد إلى كتاب الله . . . .
و أنتِ أختاه توبي إلى الله، ارتدي الحجاب من اليوم، اتركي الأغاني و احذري الاختلاط.
افهموا المعادلة و لا تعتذروا بعد اليوم، أنا لن أقبل دموعاً من آكلٍ للربا أو عاق لوالديه، و لا هتافات من تارك لصلاة الفجر، و لا حزناً من امرأة لا ترتدي الحجاب."
أخي الكريم، أختي الكريمة، نعم نحن السبب.
فلنبدأ من الآن.... فلنرِ اللهَ منّا صدقاً و جديّة لعله تعالى يسامحنا على ما فات و يقبل منّا توبتنا و يحمي المسجد الأقصى بصدق عزيمتنا.
إن لم تستطع الذهاب إلى المسجد الأقصى فلا تترك الذهاب إلى الله
شاركنا في نصرة المسجد الأقصى

بارك الله فيك حلا

ربنا يهدي الجميع

تحياتي

انت السبب " رسالة من الأقصى " 1159470544xn7wq6

بارك الله فيكي أختي عاشقة الأرض الفلسطينية

دمتي لفلسطين وللأصيل

بارك الله فيكى اختى حلافالاقصى فى القلب والوجدانوياريت تصحو الامه من نومها العميقجعله الله فى ميزان حسناتك

اصيله ومتالقه اختي حلا ابدعتي اختي العزيزه الاقصي في القلب والوجدان فننصر الاقصي بترك الذنوب والرجوع الي الله

شكرا أخي العاااااشق الوسيم
دمت للأصيل متألق مبدع داااااااااائما
يسعدني تواصلك الدائم في صفحات مواضيعي

الأقصى في القلب والوجدان واااااااااااااااه قدساه

بارك الله فيكي اختي حلا على الطرح الرائع والموضوع المميز

لا حرمنا الله من نشاطك

تقبلي مروري

الفنان1989 كتب:: بارك الله فيكي اختي حلا على الطرح الرائع والموضوع المميز
لا حرمنا الله من نشاطك
تقبلي مروري

مشكور أخي الفنان الصغير
دمت لنا بكل الحب أصيلي راااااائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و آهٍ من قاسٍ يقسى على أقصانـــــا ...........

له تاريخ طويل يظن أنه الأقوى و إذ هو بجبانــــــا .........

ليس له في الدين و التقوى أي رمزاً للإيمانا ......

لعنة من الله تنهمر عليهم حجارةً و بركانــــا .............

من سنحاكي و من سنستجدي إذ أن الضمير أصبح نسيانا ........

لا قلباً يعتصر و لا عين تدمع فالحزن و الحقد بات ملآنا ....

و كأن الكابوس الذي نعيشه بات أقرب إلينا من غدانــا .......

ضاقت عليهم و لم يبقى إلا الأقصى الجليل لهم مكانا ........

أو أن الطمع و البغض أسدل ستارة على أعينهم .......

و لم يروا قدسية و براءة مسجداً يطوف سجداً و ركعانا .....

لن أرفع علم اليأس أو الاستسلام فالحجر إلى الآن رصين بيدانا ...

لك يا أقصى في قلوبنا تحية إجلالٍ و إكبارا ......

فأنت إلى الأبد باقٍ و أن أصبح الجسد جثمانا

الا ان نصر الله قريب.

قلب فلسطين كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و آهٍ من قاسٍ يقسى على أقصانـــــا ...........

له تاريخ طويل يظن أنه الأقوى و إذ هو بجبانــــــا .........

ليس له في الدين و التقوى أي رمزاً للإيمانا ......

لعنة من الله تنهمر عليهم حجارةً و بركانــــا .............

من سنحاكي و من سنستجدي إذ أن الضمير أصبح نسيانا ........

لا قلباً يعتصر و لا عين تدمع فالحزن و الحقد بات ملآنا ....

و كأن الكابوس الذي نعيشه بات أقرب إلينا من غدانــا .......

ضاقت عليهم و لم يبقى إلا الأقصى الجليل لهم مكانا ........

أو أن الطمع و البغض أسدل ستارة على أعينهم .......

و لم يروا قدسية و براءة مسجداً يطوف سجداً و ركعانا .....

لن أرفع علم اليأس أو الاستسلام فالحجر إلى الآن رصين بيدانا ...

لك يا أقصى في قلوبنا تحية إجلالٍ و إكبارا ......

فأنت إلى الأبد باقٍ و أن أصبح الجسد جثمانا

الا ان نصر الله قريب.

بااااااااااااارك الله فيك قلب فلسطين
كلمات معبرة
جزاك الله خيرا

القدس في القلووووووووووووب